إنّ التلاعب بالإدراكات أصبح سلاحاً حديثاً في العصر الرقمي، حيث تتبنى برمجيات معقدة لـ تشكيل الإدراك العام. هذه التقنيات، المصممة بعناية، تعمل على تصفية المعلومات بطرق تُبقي مصالح معينة، وغال
وعي التزوير : صانعو الأكاذيب و فنون الإغفال
في عالمٍ متزايد تدفق المعلومات، أصبحت الفرزات مهمة للغاية. فما يقدم|ما يُعرض|ما تبرز|، قد لا يشكل الواقع الحقيقية للأحداث. يُعدّ الوعي المُحرف آلةً مُلفتة، تُنطوي الحقائق بستارٍ من التلاعبات.